أَهَمِّيَّةُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ
الشَّيْخُ الدُّكْتُورُ صَادِي مُحَمَّد سَالِم النُّعْمَانِيّ أَهَمِّيَّةُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ طَيِّب، أُرِيدُ أَنْ أَتَوَجَّهَ النَّصِيحَةَ لِإِخْوَانِي طُلَّابِ الْعِلْمِ وَالدُّعَاةِ: أَهَمِّيَّةُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ وَلِلدَّاعِيَةِ. فَاللُّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ هِيَ لُغَةُ الْقُرْآنِ، وَهِيَ لُغَةُ السُّنَّةِ، هِيَ لُغَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهِيَ لُغَةُ الصَّحَابَةِ الْكِرَامِ. إِذًا، فَلُغَةُ الْإِسْلَامِ هِيَ اللُّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ، وَلِهٰذَا، الإِنْسَانُ طَالِبُ الْعِلْمِ…



